كانت كل لحظة من حياتي فوضى عارمة."
"وهذا… أسوأ خيار اتخذته على الإطلاق."
في مدينة لا ترحم، تختبئ امرأة خلف ماضٍ ملطّخ…
مُطارَدة بالديون، الذكريات، وشيء أعمق لا يُقال.
ليلة واحدة، قرار واحد، يدفعها إلى داخل قصر هادئ… وغريب.
تظن أنها من تتحكّم في الموقف، لكنها لا تعرف أن الباب الذي فتحته…
لم يكن بابًا للهرب، بل بوابة لعلاقة تنبعث من الرماد والشرر.
ضحكة هادئة من “الضحية” تغيّر كل شيء.
> "لو خُيّرت… لفضلت نساءً مثلكِ."

التعليقات